دليل شامل للأمراض لبعض المحاصيل مع طرق العلاج والوقاية

قطاع الارشاد الزراعي مرحبا بعودتك !

يتم تطوير محاصيل معدلة وراثيًا تستطيع تحمل الظروف المناخية القاسية مثل الجفاف أو ملوحة التربة.

من خلال استخدام صور الأقمار الصناعية والطائرات بدون طيار، يمكن للمزارعين:

زيادة الشفافية المتعلقة بالمنتجات الزراعية من خلال ربط جميع العمليات بالتكنولوجيا ومراقبة أدائها، حيث يُمكن تحديد العمليات والظروف التي خضعت لها المنتجات.

أصبحت الجرارات والروبوتات ذاتية القيادة أكثر شيوعًا كطريقة للتحكم التلقائي في بعض المهام. فهناك روبوتات لاختيار الخس والفراولة والعشب والبرتقال وقطع العنب.

هذه التقنية تزيد من الكفاءة، وتوزع بشكل دوري الكمية المناسبة من الماء، ويمكن أن تمنع الهدر وتقلل من حجم مياه الأسمدة. ويمكن للمزارعين الوصول إلى هذه البيانات عبر الجهاز اللوحي أو الهاتف الذكي؛ ما يمنحهم معلومات في الوقت الفعلي ستتطلب عملية اختبار التربة البطيئة والمكثفة يدويًا في الماضي.

الزراعة الذكية مناخيًا توفر الأدوات التي تساعد المزارعين على التكيف مع الظروف المناخية المتغيرة مثل الجفاف، الفيضانات، والتغيرات في درجات الحرارة.

هذه الأنظمة تستخدم تقنيات متقدمة لتحسين كفاءة استخدام المياه في الزراعة.

تأسست شركة بيكو للزراعة الحديثة عام ١٩٧٤ على يد الدكتور كامل توفيق دياب، الذي كان رائدًا في استكشاف أصناف لم تكن موجودة محليًا ولكن كانت مطلوبة في الأسواق العالمية الفاخرة.

عادة ما تحتوي المزارع الحديثة على أجهزة استشعار إلكترونية موزعة في الحقل يمكنها الإمارات مراقبة الظروف المختلفة.

يواصل التقدم التكنولوجي توسيع نطاق معدات الزراعة المؤتمتة في السوق. تشمل العروض الجديدة جزازة ذاتية الحكم تزيل السواتر بين الحقول وروبوتا يعمل على تقليم أوراق نبات الشاي وحصادها.

يعد مصطلح الزراعة الذكية مفهوماً جديداً إلى حد ما، حيث إنّ هناك محاولات لتطوير قطاع الزراعة وتسريع أدائه بدمجه بالتكنولوجيا الحديثة، تابع قراءة هذا المقال حتى تتعرف على مفهوم الامارات الزراعة الذكية والتقنيات المستخدمة فيها:

خطة مكننة زراعة الكفاف لدى أصحاب الحيازات الصغيرة في زامبيا للحد من تأثيرات تغير المناخ